همتك نعدل الكفة
372   مشاهدة  

الكيف مزاجه إذا تسلطن أخوك ساعتها يحن شوقًا.. حكاية المبدعين والمخدرات

الكيف


«ﺍﺟﻌﻠﻬﺎ ﻟﻴﻠﺔ ﻣﻤﻠﻜﺔ ﻳﺎﻛﺮﻳﻢ.. ﺩﺍ الكيف ﻣﺰﺍﺟﻪ ﺇﺫﺍ ﺗﺴﻠﻄﻦ ﺃﺧﻮﻙ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻳﺤﻦ ﺷﻮ ﺷﻮ ﺷﻮﻗًﺎ.. ﺇﻟﻰ ﺣﺸﻴﺶ ﺑﻴﺘﻲ ﻧﻴﺘﻲ ﻧﻴﺸﻲ ﺍﺳﺄﻝ ﻣﺠﺮﺏ ﺯﻱ ﺣﺎﻻ‌ﺗﻲ.. ﺣﺸﺎﺵ ﺇﺭﺍ ﺇﺭﺍﺭﻱ ﻳﺴﻔﺦ ﻳﻮﻣﺎﺗﻲ» ﻛﻠﻤﺎﺕ «ﺑﺪﻳﻊ ﺧﻴﺮﻱ» ﺗﻐﻨﻰ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﺎﺭ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ «ﺳﻴﺪ ﺩﺭﻭﻳﺶ» ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻣﺸﻬﻮﺭًﺍ ﺑﺘﻌﺎﻃﻲ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻗﺒﻞ ﺣﻔﻼ‌ﺗﻪ ﺑﺼﺤﺒﺔ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻪ، ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻠﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﺘﻤﻲ ﻟﻠﻤﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺎﻟﻴﺔ «ﺳﻠﻔﺎﺩﻭﺭ ﺩﺍﻟﻲ» ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺷﺘﻬﺮ ﺑﺎﻟﺠﻨﻮﻥ ﻭﺍﻟﻌﺒﻘﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﺭﺃﻯ ﺁﺧﺮ ﺣﻴﻦ ﻗﺎﻝ: « ﺃﻧﺎ ﻻ‌ ﺃﺗﻌﺎﻃﻰ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ، ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ».ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﺧﺘﻠﻒ «ﺩﺍﻟﻲ» ﻭ«ﺩﺭﻭﻳﺶ» ﻓﻲ ﻭﺟﻬﺘﻲ ﺍﻟﻨﻈﺮ، ﻓﻬﻞ ﻟﻺ‌ﺑﺪﺍﻉ ﻋﻼ‌ﻗﺔ ﺑﺘﻌﺎﻃﻲ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﻤﺸﺮﻭﺑﺎﺕ ﺍﻟﺮﻭﺣﻴﺔ؟

الكيف

ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺮﻭﺍﺋﻲ «ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻟﺒﻠﻜﻲ»، ﺇﻥ ﺍﻟﻤﻮﻫﺒﺔ ﻻ‌ ﺗﻌﻨﻲ ﺍﻣﺘﻼ‌ﻙ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻌﺒﻴﺮ ﺑﻘﺪﺭ ﻣﺎ ﻫﻲ ﺇﻻ‌ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺟﺪ ﺍﻹ‌ﻧﺴﺎﻥ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻴﻪ، ﻟﻴﺴﻌﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻳﺴﻌﺪ ﺍﻵ‌ﺧﺮﻳﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻘﺘﺮﺑﻮﻥ ﻣﻦ ﺇﺑﺪﺍﻋﻪ، ﻣﺆﻛﺪًﺍ ﺃﻥ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻹ‌ﺑﺪﺍﻉ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮﻩ ﻃﺮﻳﻖ ﻣﺴﺘﻘﻴﻢ، ﻭﺑﺎﻟﻴﻘﻈﺔ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺴﻴﺮ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﻤﺒﺪﻉ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﺑﺪﻗﺔ، ﻓﺎﻟﺠﻤﺎﻝ ﺑﻄﺒﻴﻌﺘﻪ ﻳﺴﻜﻦ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ، ﻳﺤﺘﺎﺝ ﻟﻤﻦ ﻳﻌﺜﺮ ﻋﻠﻴﻪ، ﻓﻜﻴﻒ ﺑﻤن يتعاطى المخدرات ﻳﺠﺪ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ؟

الكيف

ﻭمن جانبه قال ﺍﻟﻨﺎﻗﺪ ﺍﻟﻔﻨﻲ «ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻋﺒﺪﺍﻟﺸﻜﻮﺭ» ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﻫﺒﺔ ﻛﻴﺎﻥ ﻣﺴﺘﻘﻞ ﺑﺬﺍﺗﻪ، ﻭﺗﻌﺎﻃﻲ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺨﻤﻮﺭ ﺳﻠﻮﻙ ﺷﺨﺼﻲ ﻻ‌ ﻋﻼ‌ﻗﻪ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻹ‌ﺑﺪﺍﻋﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻷ‌ﺳﺎﺱ، ﺑﻞ ﺗﺆﺛﺮ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﺑﺎﺕ ﺍﻟﻜﺤﻮﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻹ‌ﺑﺪﺍﻉ ﺑﺸﻜﻞ ﺳﻲﺀ، ﻣﺸﻴﺮًﺍ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ ﺍﻟﺴﻴﺮﻳﺎﻟﻴﻴﻦ ﺃﻭ ﺑﻌﺾ ﻓﻨﺎﻧﻲ ﺗﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻼ‌ﻭﻋﻲ، ﻳﺘﻨﺎﻭﻟﻮﻥ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺃﻭ ﺍﻟﻼ‌ﻭﻋﻲ، ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺗﻈﻞ ﺍﻟﻤﻮﻫﺒﺔ ﻫﻲ ﺍﻟﻔﺎﺭﻕ ﺍﻷ‌ﺳﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺫﻟﻚ، ﻭﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ «ﺳﻠﻔﺎﺩﻭﺭ ﺩﺍﻟﻲ» ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﺍﻟﺴﻴﺮﺍﻟﻲ ﺃﻫﻢ ﻋﺒﺎﻗﺮﺓ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﻦ ﻻ‌ ﻳﺘﻌﺎﻃﻰ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ.

ﻭﻋﻦ ﺗﻌﺎﻃﻰ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﺎﺭ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ «ﺳﻴﺪ ﺩﺭﻭﻳﺶ» المخدرات مثل اﻠﺤﺸﻴﺶ ﻭﺍﻟﻜﻮﻛﺎﻛﻴﻴﻦ ﻗﺎﻝ «ﻋﺒﺪﺍﻟﺸﻜﻮﺭ» ﺇﻥ ﺍﻷ‌ﻣﺮ ﻟﻪ ﻋﻼ‌ﻗﺔ ﺑﺈﺑﺪﺍﻉ «ﺩﺭﻭﻳﺶ» ﺍﻟﻔﻨﻲ، ﻓﻬﺬﺍ ﺳﻠﻮﻙ ﺷﺨﺼﻲ ﻳﺨﺼﻪ، ﺑﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻜﺲ ﻛﺎﻥ ﻟﻠﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﺗﺄﺛﻴﺮ ﺳﻲﺀ ﻋﻠﻰ ﺣﻴﺎﺗﻪ، ﻻ‌ﻓﺘًﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ ﻟﻮ ﺣﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻟﺘﻐﻴﺮﺕ ﺍﻷ‌ﻣﻮﺭ ﻛﺜﻴﺮًﺍ، ﻓﺘﺨﻴﻞ ﺃﻥ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻹ‌ﺑﺪﺍﻉ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺮﻛﻪ ﻟﻨﺎ «ﺩﺭﻭﻳﺶ» ﺃﻧﺠﺰﻩ ﻓﻲ ﺳﺒﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻓﻘﻂ.

الكيف
سلفادرو دالي : أنا الكيف

ﻭﺃﻭﺿﺢ «ﻋﺒﺪﺍﻟﺸﻜﻮﺭ»، ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻤﺜﻠﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ، ﻳﺘﻨﺎﻭﻟﻮﻥ ﺍﻷ‌ﻓﻴﻮﻥ ﻭﺍﻟﻤﻨﺰﻭﻝ “ﻫﻮ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺧﻠﻴﻂ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ” ﺑﺎﻹ‌ﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﻮﻛﺎﻳﻴﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﺘﺸﺮ ﺣﺪﻳﺜًﺎ ﺁﻧﺬﺍﻙ، ﻣﺆﻛﺪًﺍ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﺎﺭ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ «ﻣﺤﻤﺪﻋﺒﺪﺍﻟﻮﻫﺎﺏ» ﺗﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻫﺆﻻ‌ﺀ ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ ﻭﻋﻦ ﺗﺠﺎﺭﺑﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﺮﺡ ﺑﻌﺪ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻛﻰ ﻳﺸﻌﺮﻭﺍ ﺑﺎﻟﻨﺸﻮﺓ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ، ﻟﻜﻨﻪ ﻭﺟﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺃﻥ ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻷ‌ﻣﻮﺭ ﻏﻴﺮ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﺠﺪﻳﺔ ﻭﺍﻷ‌ﻣﺮ ﻳﺮﺟﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻟﻠﻤﻮﻫﺒﺔ ﺫﺍﺗﻬﺎ.

الكيف

ﻭﻳﺮﻯ «ﺍﻟﻨﺎﻗﺪ ﺍﻟﻔﻨﻲ» ﺃﻥ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻹ‌ﺑﺪﺍﻋﻴﺔ ﺗﻤﺮ ﺑﻤﺮﺣﻠﺘﻴﻦ، ﺍﻷ‌ﻭﻟﻲ ﻭﻫﻲ “ﺍﻟﺘﺪﻓﻖ ﺍﻟﺤﺮ” ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﻢ ﺑﺪﻭﻥ ﺃﻯ ﺗﺪﺧﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﺪﻉ، ﻭﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻫﻲ ﻃﺮﺡ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺘﺪﻓﻖ ﻓﻲ ﺻﻮﺭﺗﻪ ﺍﻹ‌ﺑﺪﺍﻋﻴﺔ ﺳﻮﺍﺀ ﻛﺎﻥ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺃﻭ ﺷﻌﺮ ﺃﻭ ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ ﺃﻭ ﻏﻴﺮﻩ، ﻓﺎﻟﻤﺒﺪﻉ ﻫﻨﺎ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺈﺩﺍﺭﺓ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻮﻫﺒﺔ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺘﻪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ، ﻭﻛﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻷ‌ﻣﻮﺭ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻴﻘﻈﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ فلا مكان للمخدرات فيها.

ﻭﻳﻌﺘﻘﺪ ﺍﻟﺮﻭﺍﺋﻲ «ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻔﺮﻏﻠﻲ»، ﺃﻥ ﺃﻱ ﻓﻦ ﺣﻘﻴﻘﻲ لا ينتج  من الكيف و المخدرات وﻻ‌ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻨﺘﺞ ﺇﻻ‌ ﻋﻦ ﻭﻋﻲ ﻳﻘﻆ ﺗﻤﺎﻣًﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻷ‌ﻗﻞ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻜﺘﺎﺑﺔ، ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﺃﺭﺍﺩ «المبدع» ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻋﻦ ﺃﺟﻮﺍﺀ ﺳﺮﻳﺎﻟﻴﺔ، ﻭﻟﻮ ﺃﺭﺍﺩ ﺗﻤﺜﻴﻞ ﺣﺎﻟﺔ ﻏﻴﺎﺏ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﺑﺎﻟﻤﺨﺪﺭات، ﻓﺄﻋﺘﻘﺪ ﺃﻧﻪ ﻻ‌ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻤﺜﻠﻴﻬﺎ ﺇﻻ‌ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﺍﻟﺘﺎﻡ.ﻭﺃﻛﺪ «ﻓﺮﻏﻠﻲ» ﺃﻥ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﺩﻗﺔ ﻭﺇﺣﻜﺎﻡ ﻟﻐﻮﻱ ﻓﻲ ﺗﻘﺪﻳﺮﻱ ﺍﻟﺨﺎﺹ، ﻭﻻ‌ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺧﺘﺮﺍﻉ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ﺑﺸﻜﻞ ﺇﺑﺪﺍﻋﻲ ﺗﺤﺖ ﺗﺄﺛﻴﺮ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻭﺇﻻ‌ ﻓﻤﺎ ﺳﻴﻨﺘﺞ سيكون هلاوس.

 

الكاتب






ما هو انطباعك؟
أحببته
0
أحزنني
0
أعجبني
0
أغضبني
0
هاهاها
0
واااو
0


Slide
Slide
Slide
Slide
Slide
Slide
Slide
‫إظهار التعليقات (2)

أكتب تعليقك

Your email address will not be published.







حقوق الملكية والتشغيل © 2022   كافه الحقوق محفوظة
موقع إلكتروني متخصص .. يلقي حجرا في مياه راكدة

error: © غير مسموح , حقوق النشر محفوظة لـ الميزان