تسريب والد حسام حبيب .. حسام يحب شيرين والرجل يهزي في لحظة هياج

استمعت مثل الآلاف لتسريب والد حسام حبيب الذي يتحدث فيه عن زواج ولده حسام بالفنانة الكبيرة شيرين عبد الوهاب، الانطباع الأول مضحك للغاية الرجل يحكي في أخر الحوار المسجل عن مندوبة عصابة استغلت “هيجانه” وسجلت له تشويها للفنانة شيرين وحاولت مقايضة العائلة بهذا التسجيل، المشكلة أن الرجل في لحظة “هيجان” جديدة كان يتعرض لتسجيل جديد بدى واضحا من أسألة الشخصية النسائية التي تكلمه لكنه كا ن مقررا اعادة التجربة كأي “لطخ” يقوده عضوه الذكري.

سيادة اللواء حسين حبيب لا يعرف اي معلومات عن ولده، بل يتاجر به وسط الحسناوات حتى ينجذبن له، كل ما قاله خلال هذا التسريب لا يدين حسام حبيب ولا شيرين بل يدينه وحده هو وطليقته.

هو لا يعرف ماذا فعلت شيرين في الولايات المتحدة، هو يعترف أن شيرين وقفت بجانبه عند هذيان مماثل قبل سنين، هو حتى لا يدري هل يسرق حسام زوجته بالتوكيل أم لا، هو مستبعد لا يعرف شيء.

فقط هو مثل كلا فلانتينو غزى الشيب شعره بعدما تعدى الستين على استعداد لأن يتاجر بعرضه من أجل جذب انتباه امرأة جديدة.

لم يقل شيئا يدين حسام بل كان يتوقع ويقترح في بلاهة مدهشة – ربنا يكون في عون حسام حبيب على أبوه –

ورغم أن المشكلة المالية بين حسام حبيب وشيرين قد تفجرت قبل عام ونفت شيرين نهائيا أن يكون لحسام أي دور مالي في حياتها وأنه دوره فنيا فقط ما زلنا نواجه مراهقة والده المتأخرة التي تطيح بسمعة مطربة العرب الأولى.

بدى  الحوار مضحكا للغاية خاصة عندما قال سيادة اللواء حسن حبيب أن شيرين استفادت من نجومية ولده وصعدت على كتفيه، على الرغم من أن شيرين تزوجت ولده وهي نجمة في الصف الأول وهو أحد نجوم الصف الثاني نتيجة قلة أعماله.

الرجل لا يدرك ما يقول هو فقط يعبر عن اللحظة من أجل “المزة” المتحدثة

وعلى رأي المثل لا تثق في عجوز ما زال يبحث عن عضوه الذكري.

حوار مبتذل ولا يليق من رجل لا يدرك عمره ولا قيمة ولده ولا قيمة شيرين

إقرأ أيضا

بـ “1500 فَرْخ” .. هكذا بدأت قصة طوابع البريد في مصر

رجل إمعة وتافه أثار جدلا تهواه نضال الأحمدية وموقع جرس لأنها مهمتهم

عذرا حسام وشيرين تستحقا الأفضل