همتك نعدل الكفة
1٬018   مشاهدة  

في كل حواديت أطفال العالم وحوش .. هيا نعرفهم

الوحوش


كان بجلس بعض الشباب لدي في القهوة في ليلة متأخرة ويتحدثون عن ذكريات طفولتهم، وكيف أن جداتهم كانت تهددهم بأبو رجل مسلوخة والبعبع لكي يناموا، وكانوا مندهشين ماهي تلك الوحوش الأسطورية ولماذا توجد في مصر فقط لا غير، فنظرت لهم نظرة طويلة صامتة.

فسالوني صراحة هل قلنا شئ خاطئ ؟!

فأجبتهم نعم بالفعل، فهذه الوحوش توجد في كل الحضارات، ساقص عليكم قصص بعضا منها. فاستعدوا لقليل من الرعب

1- ديلهان الفارس ذو الرأس المقطوعة

الوحوش

هو أحد أساطير الفلكلور االأيرلندي التى انتشرت في العصور الوسطى، وظل معتقدًا لقرون أنها حقيقة، وأن هذا الفارس عندما يظهر بحصانه فهو نذير شؤم ومبشر بعذاب شديد.

2- العجوز بابا ياجا

بابا ياجا

هي  واحدة من المخلوقات الخرافية الأكثر شعبية في أوروبا الشرقية، وفقا للأسطور، هي امرأة مسنة شرسة مخيفة للغاية، والسحر وسيلتها للسيطرة على من تريد

3-  البوباك الباكي مثل الأطفال

البوباك

أسطورة شعبية من التشيك، ويوصف هذا على أنه مخلوق مخيف يظهر بالليل، ولديه القدرة على افتعال صوت البكاء كالأطفال من أجل إغواء ضحاياه، ومن أشهر القصص عن هذا الوحش إنه يأتي في الليالي القمرية من أجل نسج الملابس من أرواح من قتلهم.

 4-  أنثى العنكبوت جوروجمو

الجوروجمو

الجوروجمو أثنى عنكبوت قاتلة تتجسد على شكل امر أة لإغواء ضحاياها فهي متطعشة للدماء دائماً، ولا تسمح لضحاياها بالفرار.

5- آكل لحوم البشر وينديجو

وينديجو

هو كائن يجمع بين الإنسان والوحش وكانوا يخيفون به أفراد القبيلة حتى لا يصبحوا من آكلي لحوم البشر، فالوينديجو طبقا للقبائل الأصلية في أمريكا كانت بدايته آكل للحوم البشر.

6- الغول

الغول

كائن خرافي غير حي وغير ميت في الغالب يأكل أجساد الموتى في المقابروارتبط بالليل شديد السواد والبشاعة وهو أحد الوحوش من الثقافة العربية.

 قبل ان أكمل باقي تلك الوحوش، إكتشفت أن كل من حولي من شبابخ قد إنصرف.

رجالة آخر زمن.

الكاتب






ما هو انطباعك؟
أحببته
2
أحزنني
1
أعجبني
1
أغضبني
1
هاهاها
2
واااو
1


Slide
Slide
Slide
Slide
Slide
Slide
Slide
‫إظهار التعليقات (2)

أكتب تعليقك

Your email address will not be published.







حقوق الملكية والتشغيل © 2022   كافه الحقوق محفوظة
موقع إلكتروني متخصص .. يلقي حجرا في مياه راكدة

error: © غير مسموح , حقوق النشر محفوظة لـ الميزان