هل تامر أمين مثلي الجنس؟

أنا آسف عزيزي القاريء، مضطر لاتباع طريقة الإعلامي تامر أمين في هذا المقال، الرجل كتب منشورا لا يمت للفيلم بصلة ويؤكد أنه لم يشاهده فقط لأجل أن يشارك في التريند بسذاجة لا تليق بإعلامي وفي الحقيقة لا تليق بإنسان حقيقي لكن ومنذ متى كان الأخ تامر أمين إعلامي أو إنسان حقيقي.

بالطبع لا يدرك الأخ قصة تبادل الهواتف المحمولة بين إياد نصار وفؤاد يمين الذي لعب دور المثلي في الفيلم، الأخ تامر لم يشاهد الفيلم أصلا لكنه قرر أن يشارك في نقده مثل أي شخص لديه وسيلة تواصل اجتمتعي لكنه للأسف اعلامي وليس مجرد شخص عادي.

شوفينية الأخ تامر أمين التي تنتمي للنموذج الخنفشاري الجاموسي تبدو مضحكة عندما تدرك أنه ينتقد ما لم يرى.

الأخ قرر أن يشارك في التريند عمياني، لكن عفوا يا تامر الممثل الأردني إياد نصار لم يكن يلعب دور مثلي – أو شاذ حسب تعليقك – بل استبدل هاتفه مع ممثل آخر لكنك لأنك لم تشاهد الفيلم – وحتى لو شاهدته – قررت الترفيص دون مبرر كأي مشاهد جاهل وكأن الفنانين يؤودون أدوارهم الحقيقية في الحياة أمام الشاشة.

التعر**يص يا أخ تامر لا يصلح في كل الأحوال ولا يجوز لك أن تنتقد ما لم ترى وفي الحقيقة بهذا المستوى العقلي لا يجوز لمثلك أن ينتقد أصلا، اصمت قليلا حتى ينتهي النهيق وبعدها اصدح بنهيقك المختلف.

لم يتعلم الأخ بعد من أخطائه السابقة مازال مصرا على المشاركة أيا كانت قيمتها ولو كانت تحط من قيمته

لحظة!!!؟

يبدو أنه يدرك بالفعل قيمته لهذا لا يتورع عن المشاركة

هل يجوز أن أقول في مقال أنك مثلي الجنس؟؟؟

إقرأ أيضا

إفطار المطرية.. “هنا لمة بطعم العيلة”

هل يجوز أن أصفك بأي صفة معتمدا على الجهالة

عزيزي تامر أمين – أنت مش عزيزي خالص بالمناسبة – عيب اتلم وكفاياك فضايح وروح شوف الحاجة قبل ما تتكلم عنها بنرامج البيت بيتك خلص من ١١ سنة بس للأسف أنت مخلصتش وشغل الهبد ده مبقاش ليه مكان