هل انتهى بسبب خيانة جنسية؟..ماذا عن زواج إسماعيل ياسين الأول

قبل أن يبدأ  الفنان إسماعيل ياسين عمله مع فرقة “تحية محمود”بالاسكندرية وقت أن ولدت قصة الحب الثانية في حياته حيث كان يواعد فتاة تعمل راقصة في الفرقة نفسها وتدعى “ثريا حلمي” وهي ليست الفنانة ثريا حلمي  لكن من المفارقات أن سمعة تعرض للخيانة من قبل زوجته الأولى سعاد وجدي قبل أن تتم خطبته من “ثريا”. 

محطات الخيانة في حياة إسماعيل ياسين

ما حدث في الزيجة الأولى لـ إسماعيل ياسين من قبل المونولوجيست سعاد وجدي كان مؤلمًا واشبه بمسيرة حياته التي كانت عابسة إلى حد كبير لكن الفتاة الأولى التي خطفت قلب سمعة  منذ أن وقعت عليها عينه واتفقا على الزواج الذي لم يدم طويلًا حيث جاء من يخبره بخيانة سعاد له وطلب منه أن يذهب إلى احدى المناطق التي كانت تتردد عليها زوجته سعاد المونولوجيست  آنذاك.

إقرأ أيضًا…عندما صرخت سميرة صدقي بعد تحرش محيي إسماعيل بها في مشهد ساخن

في احدى الايام طلبت منه الذهاب لزيارة والدها ثم تذكر قول صديقه:”إنها لا تذهب إلا منزل والدها من الأساس ثم تتبع اسماعيل ياسين زوجته ليجدها بالفعل تذهب إلى الشخص الذي أخبره صديقه بأنها تذهب إلى منزله حتى وصل إلى منزل الشخص وأكتشف خيانتها له والتي لم تذكر المصادر هل كانت خيانة جنسية أم عاطفية!؟.

خداع  وخيانة ثريا حلمي لـ سمعة 

لكن  إسماعيل ياسين الذي حاول نسيان خيانة زوجته الأولى بعد أن طلقها بأخرى تعوضه عنها تقدم سمعة بالفتاة ” ثريا حلمي” المونولوجيست وبعد ان اتفقا على الزواج أخبرته بأنها يتيمة الأب والأم وان أحد اقاربها هو بمثابة ولي أمرها بالفعل ذهب سمعة إليه طالبًا يدها وبالفعل تمت خطبته عليها وعقب اتمام خطبتهما كان اسماعيل ياسين يصرف على الفتاة ببزخ شديد فطوال فترة الخطوبة كان يحضر لها الكثير من الهدايا حتى انه لاحظ كثرة طلباتها.

إقرأ ايضًا..اسماعيل يس يسب الدين..مشاهير تجاوزوا الخطوط الحمراء بـ الألفاظ الخارجة

وقرر إسماعيل ياسين أن يتزوجها لكنها اعترفت لإسماعيل يس أنها متزوجة وأن الشخص الذي اتفق معه على خطبتها هو زوجها وأنها كانت تستغله فقط بهدف استغلاله والنصب عليه ما تسبب في أزمة نفسية سيئة أصابته عقب علمه بذلك. 

كانت حياة إسماعيل ياسين مأساوية إذ أصيب أخر ايامه بمرض القلب وتعثر عمله بالسينما بسبب ذلك حتى أصبح مديونًا وتراكمت عليه الضرائب وهو ما جعله يذهب إلى لبنان ليعمل مرة أخرى في مهنة المونولوجست ولم يكمل حتى عاد إلى القاهرة لعمل أدوار لم تكن ابداً لتتناسب مع تاريخه الحافل.