ممارسة الجنس مع الموتى واغتصاب المحارم.. ممارسات شاذة أدمنها مشاهير
-
مريم مرتضى
كاتب ذهبي له اكثر من 500+ مقال
كل شخص منا لديه هوايات وميول حياتية معينة، يحب ممارستها بشكل مستمر، كالقراءة مثلًا، أو ركوب الدراجة، وغيرها من الهوايات، ولكن هناك البعض يمتلكون أهواء شاذة ويقومون بممارسات غريبة، وأحيانًا غير أخلاقية، وهناك العديد من المشاهير المعروفين عالميًا، كانت لديهم هوايات غريبة وشاذة.
“كاليغولا” أجبر أخوته البنات وزوجات مستشاريه على ممارسة الجنس معه
كان الإمبراطور كاليغولا رجلًا مجنونًا ومنحرفًا للغاية، وكان معروف بممارساته الجنسية الشاذة، حيث أجبر أخوته على ممارسة الجنس معه، كذلك كان يحضر الكثير من الحفلات الليلية، وخلال الحفل كان يختار زوجة أحد مستشاريه ليمارس معها الجنس، ثم يتحدث مع زوجها عن أدائها ليستمتع بتعذيبه، وفي ليلة من كل شهر، كان يحول غرفة كبيرة في قصره لبيت دعارة، وكان يُجبر اخوته ونساء مستشاريه على العمل كفتيات ليل ويقدم أجسادهن لمن يرغب فيهن.
“ماركيز دي ساد” أول مؤسس للممارسات السادية في العالم
كان الروائي الفرنسي ماركيز دي ساد، صاحب سمعة سيئة للغاية، وقد اكتسب شهرته من ممارساته الشاذة والمنحرفة، وكتبه التي كانت تحتوي على أفكار جنسية عنيفة، وهو الأساس في ظهور مصطلح السادية، وقد تسببت ممارساته تلك في قضائه ما يقرب من الثلاثين عامًا خلف القضبان، منهم عشر سنوات في سجن الباستيل، أي أن معظم كتاباته قد كتبها أثناء وجوده داخل السجون، ومن ضمن التهم التي حُبس بسببها، كان احتجاز نساء متسولات وجلدهم وسكب الشمع الساخن على أجسادهن، وسوء معاملة الخادمات وتعذيبهن، وإغواء صغار السن ثم استغلالهم جنسيًا، وتعذيبهم بممارسات جنسية شاذة.
“هيرودس الكبير”.. حفظ جثة زوجته بالعسل ومارس معها الجنس
كان الملك هيرودس الكبير معروفًا بجنونه وعصبيته الشديدة، وكذلك ممارساته الشاذة، تزوج هيرودس من “مريني”، أخر وريثة من سلالة الحشمونيين، وذلك بعد أن قتل جميع عائلتها وتزوجها ضد إرادتها، ولكنه كان مفتونًا بجمالها الخلاب، ورغم ذلك كان يُسيء معاملتها للغاية، وذات يوم اكتشف أنها تخطط مع اثنين من أبنائهما، لانتزاع العرش من يده، فقام بقتلهم على الفور، ولكنه لم يستطع دفنها، فقام بحفظ جثتها بالعسل، واستمر في ممارسة الجنس معها لمدة سبع سنوات!.
هوس عمليات التجميل ينتشر بين الرجال.. حشوات سيليكون لزيادة حجم الخصيتين!
“جيمس جويس” يعشق إطلاق الريح في وجه الناس!
كان جيمس جويس كاتب وشاعر عظيم، ولكنه كان شخص بذيء ومنحرف للغاية، وكانت لديه هواية شاذة ومقززة، وهي إطلاق الريح في وجه الناس، وكذلك كان يطلب من عشيقاته ان يطلقن ريحهن في وجهه، فذلك يشعره بالاستثارة والنشوة، وقد ثام بتأليف مجموعة كاملة من الرسائل كتب فيها عن حبه الشديد لإطلاق الريح، قال في إحدى هذه الرسائل: “إنه لأمر رائع أن تُطلق النساء الريح عند مضاجعتهن، اعتقد أنه بإمكاني تمييز رائحة الريح الذي تطلقه نورا في غرفة مليئة بالنساء اللواتي يطلقن الريح، فهي تطلق الريح بطريقة أنثوية على عكس معظم السيدات”.
“بشهادة من عاصروه” كيف ندم حسن البنا على عمل الجماعة في السياسة
“تيبيريوس” اغتصب الأطفال وأجبر الرجال والنساء على ممارسة اللواط والسحاق أمامه
تولى تيبيريوس حكم روما وهو في الخمسين من عمره، وسرعان ما ظهرت ميوله الشاذة للعلن، حيث كان يهوى اغتصاب الأطفال الصغار سواء كانوا فتيات أو أولاد، وكان يخصص جزء من حديقته ويحضر فيه شباب وفتيات عراة، وكان يغتصبهم بالدور، ثم يجبرهم على ممارسة كل انواع الجنس والشذوذ أمامه، وبعد أن طعن في السن، اكتفى بالمشاهدة فقط، ولكنه وضع رسومات لأوضاع جنسية عديدة، وكان يُشير على الوضع الذي يريده ليقوم الأخرين بتنفيذه على الفور.
الكاتب
-
مريم مرتضى
كاتب ذهبي له اكثر من 500+ مقال