
كون أن هذه العبارات استفزت مشاعر من لم يعتد أن يسمع هذا الكلام من امرأة تجلس بثقة أمام الكاميرا بكامل أناقتها وزينتها ورأوا أنها مجرد خصم لهم أو كارهة للرجال ومعقدة ففتحوا النار عليها عبر صفحاتهم الشخصية بوابل من النقد السلبي عليها لاعتبارات تعود إلى العادات والتقاليد رغم أنها لم تطلب إلا معاملة عادلة إجتماعيا للنساء

هناك عدة تجارب فنية أطلق عليها مشروع غنائي من بعض الإعلاميين رغم ضعفها منذ البداية وركاكة الكلمات وتكرارها وطلاسمها مع ربطها ببعض المعايير الشكلية بعكس محمد منير الذي نقل تجربة شعر العامية وأضفى بصوته على الكلمات سحرًا أزعم أنه قادمًا من قلب الشارع بأداء رائع إلى الغناء وخلق مجال واسع من قيمة الكلمة لكي يتم الاستعانة بها وكانت أحد أهم تلك التجارب هي تجربة المطرب محمد منير والشاعر مجدي نجيب