من المؤكد أن الرعيل الأخير من جمهور النادي الأهلي، والذي حضر اللاعب محمود الخطيب كرئيسًا…
لم يكن الموسيقار عمار الشريعي فقط واحد من أفضل من لمست أناملهم على الآلات الموسيقية…
“تلعب معانا يا أخ؟”.. لا أظن أن أحدًا من جيل التسعينات لم يسمع تلك الجملة…
الآن نحن في عام ٢٠١٢، والمكان في مدينة عُمالية تتنفس الكهرباء، حيث ماكينات التطريز والسنجر…
هل السيجارة أداة أصيلة من أدوات الكاتب؟
كيف كانت المواجهة بين صافي ناز كاظم ورائدات “حركة تحرير المرأة” في مصر
فصول من تاريخ عريق لأكبر منافسي الأندية المصرية في فترتها الأخيرة
لقد تعجبت كثيراً وتساءلتُ: كيف بإمكان المحرر نشر شيء كهذا!
الشيخ ممدوح حُر في مشاعره، وأنا حُر في مشاعري، وأنت حُر في مشاعرك، ورقصني يا جدع !
يا زمالك يا مدرسة