“اشتهرت السيدة أم كلثوم في الوسط الفني شهرة حفني محمود باشا في دنيا السياسة .. من حيث براعتها في تقدير المقالب”
مثل هذه الصفحات تلعب دورًا محوريًا في ترسيخ الفكر الأصولي ضد الفن المصري !
كانت بعثات الفنانين تخرج من مصر بُناءً على ميزانية يقرها البرلمان رسميًا
كنّا قد فقدنا الأمل في جيل أسميناه مجازًا “جيل ويجز”، لكننا الآن أمام بارقة أمل جديدة تدعى “مروان باسم”
“العيون السمراء الواضحة التي تكشف المزيف من النظرة الأولى وتضم بين أجفانها الأصلي، الهوى الحارق الذي أضاع النوم من بين رموش الأشقياء في الحب، الرقة الخالية من الافتعال، الجدعنة الخالية من الاستكراد، والحزم الخالي من القساوة”
«وجدت نفسي وجهًا لوجه أمام الجمهور الذي استقبلني بعاصفة حادة من التصفيق»
كانت أغرب هدية من فنان إلى الولايات المتحدة الأمريكية !
فلم يكد ينتهي السيناريست الأمريكي جين ماركي من مشاهدة هذه النتائج حتى بدت عليه الدهشة والإعجاب، وقال : “الآن يمكنني أن أنتج أفلامًا ملونة في مصر”
“لكن ريم وبربري استخدموا اسلوب ترويجي تظهر فيه المرأة دائمًا ذلك الكائن الساذج (العبيط) الذي لا يمكنه الخروج من عملية حسابية بسيطة بنتائج صحيحة، ذلك الكائن المغيب الذي لا يعرف الألوان من بعضها”
وقال النجم : آكل غدوة فاخرة، لا أضن فيها على نفسي بما لذ وطاب، وأضرب فيها عرض الحائط بتعاليم “الرجيم” ومقتضيات الرشاقة .. !