كيف استفادت صفحات “ابتزاز المشاعر” الموجودة وبكثافة على مواقع السوشيال ميديا المصرية من فيديو العروس التريند وغيرها؟
على الرغم من أن زمانه قد فات .. لكنه – ويا للعجب – مازال مطلوبًا وبضاعته مازالت في رواج
من كان يصدق أن قرارات هتلر التاريخية كان يصدق في الشعوذة والخرافات
“انا لما بغيب مبغيبش أونطه.. أنا بغيب عشان أفنن.. عشان أرسم”
سطر جديد في ملف الأغاني المحظورة .. عن التفسير الجنسي للأغاني
القلق بديلًا للشقاء .. والشك بديلًا للمثابرة .. كيف كان المشوار الفني للفنان هشام سليم ؟
صناعة كاملة دخلت مصر برجالها، بوعيها، بتأثيرها، بتغييرها، بسحرها، قلبت موازين رأس المواطن المصري
“ليست زعيمة أو مُعلمة أو أديبة، بل هي سيدة متواضعة كانت جارتنا في المنزل الذي كنت أسكن فيه في بداية حياتي الفنية”
وصرخ في وجهي مجمد كريم : يا آنسة أرجوكي ماتبصليش !
وعندما سألوني : لما تريد أن تكون مثل أنور وجدي؟ .. كنت أجيب : “عشان في كل فيلم وطوال أي فيلم بيبوس ليلى مراد”