يمسك مايكروفونًا، يصرخ فيه بصوت جهوري ويهلل ويحزق وكأنه مدرسة الألعاب التي كانت تحثنا على التصفيق في الطابور المدرسي! علقت على الفيديو بسؤال : إنت بتزعق ليه كده؟.
“أهنف” كانت بتستخدم زمان مع الصب في مصلحة قدامى العرب هي نفسها اللي بنحس بيها أيام الخميس والجمعة من كل أسبوع بعد سماع أخبار زيادة الضرايب والأسعار وهي قريبة في معناها من “هيعيط هيموت هينزل الكتكوت”.