رغم بشاعة الجريمة لم نرَ على السوشيال ميديا انتفاضة حقيقية وهاشتجات مثلما حدث في حادثة سارة حجازي، أو منة عبد العزيز، رغم أنهن جميعًا ضحايا لعادات مجتمعية غير منصفة بالمرة.
نعم عزيزي القارىء؛ الموضوع كبير إلى الحد الذي يجعلنا نحن من نعاني القلق المستمر في حرب مع ضغوطات حولنا بحياتنا الشخصية، وحرب أخرى شعواء لهزيمته كي ننام بشكل هادىء وبدون كوابيس.