محمد فهمي سلامة
«وجدت نفسي وجهًا لوجه أمام الجمهور الذي استقبلني بعاصفة حادة من التصفيق»
كانت أغرب هدية من فنان إلى الولايات المتحدة الأمريكية !
فلم يكد ينتهي السيناريست الأمريكي جين ماركي من مشاهدة هذه النتائج حتى بدت عليه الدهشة والإعجاب، وقال : “الآن يمكنني أن أنتج أفلامًا ملونة في مصر”
“لكن ريم وبربري استخدموا اسلوب ترويجي تظهر فيه المرأة دائمًا ذلك الكائن الساذج (العبيط) الذي لا يمكنه الخروج من عملية حسابية بسيطة بنتائج صحيحة، ذلك الكائن المغيب الذي لا يعرف الألوان من بعضها”
وقال النجم : آكل غدوة فاخرة، لا أضن فيها على نفسي بما لذ وطاب، وأضرب فيها عرض الحائط بتعاليم “الرجيم” ومقتضيات الرشاقة .. !
عندما أكون جائعًا لثلاثة أيام متواصلة لا تخبرني أرجوك ألا آكل غير وجبه من الديك الرومي أو الجمبري .. عندما تكون أزمتي عند النقطة “أ” لا تخبرني أن الحل عند النقطة “ياء”
إذا وجدت من تتوفر فيها هذه الشروط، فأسرع بالزواج محافظة على موهبتك وشبابك وصحتك ومالك إذا كان قد بقى لك شيئًا من هذه الأشياء!
“بعد أن طقطق حَجَر كاد أن يكسر فيه زجاج الشيشة من فرط الثقة ، قائلًا بنصف فم مع الدخان : ” (النسوان) نوعين ، إما تكون أنغام وإما تكون شيرين “
يقول أن “المظلومية بتجيب” لكن الحقيقة أن إدعاء الثقة المبالغ فيه “بيجيب أكثر”
«ولولا لطف الله لمات بشارة من نار صبغة اليود، ومات الجمهور من الضحك على صدق تمثيله للألم ! »