«ولولا لطف الله لمات بشارة من نار صبغة اليود، ومات الجمهور من الضحك على صدق تمثيله للألم ! »
يا حبايب وحشتوني جدا، الحكاية اللي هحكيهالكم النهاردة متختلفش كتير عن الجو الحزين اللي بنعيشه…