الفودو، أتعرفت على هذا الكائن الرهيب في شتاء 2010، أياميها كان عبارة عن مادة خضرا…
واقفون على ناصية الشارع، عيونهم تترقب المارة وتفتشهم، خلفهم المقهى، مزدحمة عن آخرها، دخان الشيشة…