عثرت عليها في رمال الإسكندرية منذ عشرة سنوات، وقد لاحظت أنني عندما أنساها في البيت يحدث لي ما يعكر صفو مزاجي ويقلل من راحتي النفسية والبدنية كما أظن أنها تجلب المزيد من الرزق !
“العيون السمراء الواضحة التي تكشف المزيف من النظرة الأولى وتضم بين أجفانها الأصلي، الهوى الحارق الذي أضاع النوم من بين رموش الأشقياء في الحب، الرقة الخالية من الافتعال، الجدعنة الخالية من الاستكراد، والحزم الخالي من القساوة”