“لكن ريم وبربري استخدموا اسلوب ترويجي تظهر فيه المرأة دائمًا ذلك الكائن الساذج (العبيط) الذي لا يمكنه الخروج من عملية حسابية بسيطة بنتائج صحيحة، ذلك الكائن المغيب الذي لا يعرف الألوان من بعضها”
عندما أكون جائعًا لثلاثة أيام متواصلة لا تخبرني أرجوك ألا آكل غير وجبه من الديك الرومي أو الجمبري .. عندما تكون أزمتي عند النقطة “أ” لا تخبرني أن الحل عند النقطة “ياء”