صغيري إبراهيم فايق .. رخصك يؤذي اسم والدك

انتماء إبراهيم فايق للمستشار الخليجي لا يغيب عن أحد منذ عمله في قناة بيراميدز الميتة بعد إغلاقها بشهور، وهجومه المريب على الأهلي ومجلس إدارته وفريقه لا يتوقف لحظة.. عزيزي الصغير إبراهيم جمهور الزمالك المنافس الوحيد للأهلي لا يصدقك، ليس هناك ما يسمى بيراميدز ولن يكون .. دعني أخبرك سرًا جمهور الأهلى كان سعيدا للغاية بانتصار الزمالك على الأسيوطي .. ستبقون أسيوطي حتى لو حصلتم على الكونفدرالية غاية أملكم في المشاركة.

أعرف أن هذا لا يخصك لأن أموال الرز هي ما تشغلك وما يتم دفعه أسفل المنضدة هو من يحرك أصحاب اللا هوى، لكن أن يكون هذا تاريخك على جوجل فهو تاريخ مشين

نعرف جيدا أن علاقتك بالمستشار المريض أهم من علاقتك بالوطن أو من الجائز أن تغمي عينيك عن المقصد الرئيسي لكن لا يجوز أبدا أن تجعل هذا توجهك الوحيد.

الرئيس عبد الفتاح السيسي يخوض معركة عنيفة من أجل إعادة الوطن على مسار واحد وانتماءك لمسار آخر يبدو ضارا لذلك التوجه الذي تحاول الدولة حمايته من أجل عودة مصر الكبرى مرة أخرى.

وبالتأكيد أنت لم تشجع نادي الأسيوطي قبل أن يقرر الحاج الأسيوطي نفسه الاستثمار في كرة القدم.

هجومك غير المبرر على مجلس إدارة الخطيب يبدو مدفوعا للغاية .. لست متداخلا ولا تقول شيئا حقيقيا وتبدو مفتعلا كنادية الجندي تماما

تبدو مفضوحا للغاية فحاول أن تقي وجهك بشيء  ما يخص الوطن.

مثل إبراهيم فايق وغيره هم أولئك الذين على استعداد للوقوف في مطار أبو ظبي لاستقبال طائرة إسرائيلية والهتاف لها مقتنعين بأنهم يخدمون الوطن

لأن وطنهم لا يغادر حسابهم في البنك.

إقرأ أيضا

بماذا يشعر الباحث في الجرائد القديمة عند أي مناسبة؟

صغيري ما تفعله يستوجب اللعنة لاسم والدك الذي لا يستحق ما تفعل.

اقرأ أيضا

حبيبة الهنائي .. وجه أخر لا تعرفونه