كيانو ريفز يود العمل مرة أخرى مع ساندرا بولوك..ولا ينسى صديقه الراحل
-
إيمان أبو أحمد
مترجمة وصحفية مصرية، عملت في أخبار النجوم وفي مجال ترجمة المقالات في عالم الكتاب ولها العديد من المقالات المترجمة، وعملت في دار الهلال ومجلة الكتاب الذهبي التابع لدار روزاليوسف. ولي كتاب مترجم صدر في معرض الكتاب 2021
كاتب فضي له اكثر من 250+ مقال
كيانو ريفز واحد من أكثر الرجال المحبوبين في هوليود، يفكر في رحلته المهنية قبل إصدار نسخة جدية من سلسلة ماتريكس.
صرح كيانو ريفز في لقاء تليفزيوني واسع النطاق، إنه يرغب في العمل مرة أخرى مع سانرا بولوك، والتي شاركته فيلم speed بجزئيه، وذلك لوجود تناغم وكيمياء جيدة بينهما.
وأيضا تحدث عن علاقته بصديقه الراحل “ريفر فونيكس” والذي وصفه بأنه كان شخص غير عادي، وقصة وفاته المأساوية بعد أن تناول جرعة زائدة فمات.
وقال ريفز عن ساندرا بولوك: “بالطبع أود أن أعمل معها مرة أخرى، فهي فنانة رائعة وشخصية جميلة، وأعتقد إننا يوجد بيننا تناغم وكيمياء جيدة، وسيكون الأمر مثير ولطيف أن نجد فرصة ونعود لنعمل معًا مرة أخرى”.
وقد شارك كيانو وبولوك الفائزة بجائزة الأوسكار عام 1994 فيلم speed، وقد ظن الجمهور أن بينهما ما هو أكثر من الاحترام المهني، وقد صرحت بولوك في إحدى اللقاءات إنهما لايوجد بينهما أكثر من الاحترام المهني، وصداقة العمل، وإنهما ليس أكثر من صديقين.
: “لا يوجد شيء مشين يمكن أن يقال عنه، ولكن ليس من المعقول أنه كلما قابل سيدة، فإنه بالضرورة يواعدها، ولكن علينا وأن ندفع الثمن، ولكن ليس هناك شيء يمكن أن نكافح من أجله، إننا فقط كبرنا سويًا في طريقان متوازيان، ويحترم كل منا الآخر وقد نخرج من أجل العشاء، ونحاول أن نعمل سويًا”.
وقد انتهى كيانو رفز من تمثيل دوره في جزء جديد من “Matrix” الذي سوف يقدم في أواخر ديسمبر، والذي يقدم فيه أحد أهم وأشهر أدواره التي اشتهر بها.
وقال: ” هذا الدور غير حياتي، وأنا أعتبره خبرة إبداعية رائعة، والذي عرض في البداية على الفنان ويل سميث، ثم ذهب إلي وقدمت شخصية “نيو” في ثلاثة أجزاء وها أنا أعود في الجزء الرابع، ولقد أثر على حياتي الشخصية والمهنية، فشكرا له جداً”.
ثم انتقل كيانو إلى نقطة أخرى في الحديث حيث تحدث عن صديقه الراحل الممثل “ريفر فونيكس” والذي توفي في العشرينات في حادثة مأساوية عام 1993 في لوس أنجلوس بجرعة زائدة من المخدر.
وقال: “لا أحب أن أتحدث عنه بصيغة الماضي، لذلك فأنا حريص أن أتحدث عنه بصيغة الحاضر، لقد كان بالفعل شخص مختلف، وكان أصيل، وفريد، وذكي، وموهوب، ومبدع، ومفكر، وذكي، ومضحك، وكان لديه جانب مظلم وجانب مضيء، كان أمر رائع أن تعرف شخص مثله، إنني أفتقده”.
إقرأ أيضاً
صغار أنجلينا جولي .. يفوزون كل مرة بالسجادة الحمراء.
الكاتب
-
إيمان أبو أحمد
مترجمة وصحفية مصرية، عملت في أخبار النجوم وفي مجال ترجمة المقالات في عالم الكتاب ولها العديد من المقالات المترجمة، وعملت في دار الهلال ومجلة الكتاب الذهبي التابع لدار روزاليوسف. ولي كتاب مترجم صدر في معرض الكتاب 2021
كاتب فضي له اكثر من 250+ مقال