همتك نعدل الكفة
326   مشاهدة  

نسيم مجلي : رفضت وثيقة تبرئة اليهود من دم المسيح وخصومتي مع رشاد رشدي عطلت مسيرتي

نسيم مجلي
  • مي محمد المرسي صحافية مهتمة بالتحقيقات الإنسانية، عملت بالعديد من المؤسسات الصحافية، من بينهم المصري اليوم، وإعلام دوت أورج ، وموقع المواطن ، وجريدة بلدنا اليوم ، وغيرهم .

    كاتب ذهبي له اكثر من 500+ مقال



نسيم مجلي في حديث الميزان: بعد 80 عامًا على هذه الأرض أجد في الحديث عن النفس ثقيل وشاق

نسيم مجلي: أنا مسيحي لكني تعلمت في الكتاب ونافست المسلمين في حفظ القرآن الكريم 

نسيم مجلي : رفضت سياسة السادات في إقصاء الأقباط من المشهد 

نسيم مجلي : رفضت وثيقة تبرأة اليهود من دم المسيح 

نسيم مجلي : هناك فارق كبير بين أدب الدعايا والأدب الحقيقي 

نسيم مجلي: خصومتي مع رشاد رشدي عطلت مسيرتي كمسرحي 

نسيم مجلي[1]  الأديب والناقد المصري والمترجم  المولود في قرية العوايسة مركز سملوط محافظة المنيا في العاشر من يوليو عام 1934م

وفي مقابلة أجراها” الميزان”  مع الأديب صاحب الريادة في تأليف المسرحي تحدث عن نفسه وعن حياته مستفيضًا بما فيها من مواقف وقضايا شغلت حياته الأدبية والفكرية، فهو أحد المثقفون المنادون بالقومية العربية وبدى ذلك من خلال أعماله المسرحية تحديدًا في مسرحيته المسيح يصلب في فلسطين و القضية .

 الحديث عن النفس

إن الحديث عن النفس ثقيل وشاق ولكن حين يطلب من الكاتب هذا العمل فإنه يوضع أمام ضرورة ملحة لتعريف بنفسه ويلقى الضوء على تشكيل ثقافاته ومعتقداته الفكرية والفنية وهنا يحق لي أن أباد وأقول كانت حياتى رحلة شاقة مليئة بالمصاعب التى لا أكاد أخطو نحو هدف  قريب حتى تظهر أمامي فجأة صعاب تتحدى  قدراتي وإمكانياتي تبعدني عن الهدف أميالًا وأميالًا.

مات أبي وسني ثلاث سنوات، وكنت أصغر إخوتيوكان أخي الأكبر في العشرين من العمر، كان الوحيد الذي تولى أمور الأسرة، وأدى ذلك إلى متاعب مادية للأسرة.

وكانت أمي سيدة طيبة وكان لها الفضل الأول فى جمع الأسرة وفي تقوية عزيمتنا على الكفاح ورغم كل شيء فقد عشنا حياة ميسورة

قضيت أربع سنوات في مدرسة القرية، ولم يتحمس أخي لإكمال دراستي بالبندر توفيرًا للنفقات وأخذت أعمل مع إخوتي في التجارة والزراعة.

وكانت رغبتي في التعليم تلح عليا بقوة فعودت إليه بعد سنوات، والتحقت بالسنة الثالثة الابتدائي بمدرسة خاصة وحصلت على الابتدائية وسني خمسة عشر عامًا سنة 1951م.

كما حصلت على الشهادة الثانوية العامة 1956م من مدرسة ساملوط الثانوية للبنين، والتحقت بجامعة القاهرة وحصلت على درجة الليسانس  في اللغة الإنجليزية وآدابها عام 1960ن، وعنيت في سبتمبر لنفس العام مدرسًا للغة الإنجليزية بمدرسة بيلا الثانوية بكفر الشيخ .

تزوجت عام 1956م وأنجبنا ثلاث أبناء وابنة واحدة، وكانت زوجتي تعمل مدرسة  منذ هذا التاريخ، وقد تخرد ابني نبيل من كلية الهندسة 1989م أما ممدوح وهو ابني الثاني فقد تخرج من كلية طب القاهرة 1993م وتسلم عمله نائبًا لقسم الجراحة بالكلية، ثم حصل على ماجستير الجراحة بامتياز، والابن الثالث أيمن حصل على بكالريوس  الطب عام وعمل نائبا لمعهد شلل الأطفال بامبابة بالقاهرة.

حب اللغة العربية 

بدأ الأمر مبكرًا في الكُتاب ومدرسة القرية، استهوتني اللغة بجرسها ونغماتها الجميلة في الأناشيد المدرسية وقصائد الشعر وآيات القرآن الكريم، والمدائح والتراتيل بالكنيسة، بل في المواويل الشعرية وأقوال شاعر الرابة، ذلك الفنان الكبير الذي كان يزور قريتنا كل عام ليقضي أسبوعًا فتتحول الحياة فيها إلى مهرجان فني عظيم كان يحكي لنا حكايات أبو زيد الهلالي والزناتي خليفة  وغيرها..كنت أتمثل ذلك وأحفظه وأحاول أرتله وأغنيه ولا أنسى دور هذا الرجل الطيب المفضال الشيخ محمود هارون معلمي بمدرسة القرية، إذ كان يُعجب بقدرتي على الحفظ ويفرح بي و يشجعني على الحضور في حصص الدين الإسلامي لكي أنافس زملائي المسلمين في حفظ القرآن الكريم وشرح معانيها وكذلك كان الشيخ محمد عبد الظاهر الذي درست على يديه بعض السنين بالقرية ، وكان يويلني عناية كبيرة ويشجعني في هذا الاتجاه .

كانت هذه الذخيرة تمثل قوة دفع كبيرة حين عدت للدراسة بعد انقطاع إذ وجدتني أتمتع بدرجة من النضوج تفوق زملائي جميعًا  تجعلني ألتهم كل ما يقابلني من علم وفكر في اللغات أو المواد الاجتماعية أو العلوم، وأحتفظ بمرتبته الأولى على زملائه بالمدرسة حتى الثانوية العامة.

لم تكن حياتي ميسورة ماديًا ولم تخلو أبدًا من المعاناة وكأن الأقدار تحالفت ضدي ففجأني المرض في بداية مرحلة الثانوية العامة في شكل مغص كلوي ينتابني من حين لآخر نتيجة حصوات على الكُلى، لم يفلح معه العلاج وكنت أعتمد في تخفيف آلمه على المسكنات وامتدت وطئة هذا المرض في مرحلة الدراسة الجامعية مما اضطرني لتسليم نفسي لإجراء ثلاث عمليات بمستشفى الطلبة بجامعة القاهرة ، وكانت العملية الرابعة بعد تخرجي بعامين، وحينها أيضًا تخلصت نهائيًا من مرض البلهارسيا، وبعد ثاثين عامًا اكتشفت أثناء أزمة صحية أن كليتي اليمنى مصابة بفشل مزمن ، أرهقني هذا المرض ماديًا ومعنويًا وبدد معظم طاقتي و ببسالة انتصرت على كل عوامل الإحباط وحققت النجاح عامًا بعد عام.

وكان الأمر له ميزة فقد أكسبني عزيمة قوية وصلابة وشجعاة الرأي، وصدق القول وهي صفات لا زلت أحرص عليها مهما كلفني ذلك من عنت واضطهاد كذلك أفادني المرض علمًا غزيرًا.

إن اللغة العربية استهوتني في فترة مبكرة ومع مرور الأيام ازداد عشقي لها فكنت حين ينتابني المغص وأدخل إلى فراشي كنت أمسك بكتاب المختارات في الشعر والنثر لأقرأ قصائد الشعر وأحفظها، وكان هذا الكتاب يتكون من ثلاث مجلدات درستها واستوعبت معانيها وحفظت معظم ما فيها من شعر ونثر وبدأت في تقليد هذه الأشعار شيئًا فشيئ في كتابة قصائد في المناسبات الاجتماعية والوطنية ثم بدأت أكتب أزجالًا ساخرة أتندر بها مع أصدقائي وزملائي في المدرسة وكنت أكتب لأصدقائي خطبًا وأزجالًا يلقون في احتفالاتهم العائلية كزواج الأخ أو الأخت، ولم أكد أكمل دراستي الجامعية حتى وقع العدوان الثلاثي على مصر فتوقفت الدراسة وانشغلت مصر كلها بمقاومة العدوان وتحرير بور سعيد .

وتأكد لنا بعد خروج الإنجليز والإسرائليين والفرنسيين أن هؤلاء الأعداء لن يغفلوا عنّا أبدًا وسوف يحاولون باستمرار انتهاز  الفرصة لاحتلال أرضنا وجرنا إلى التبعية، وإن معركة التحرير الوطني معركة طويلة قاسية تستلزم تضحياتها إلى ولن نصل إلى  الاستقلال الحقيقي إلا بتحقيق تنمية شاملة اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا لأنه لا حرية لمواطن في بلد محتل ولا حرية لوطن إلا بتحرير أبناءه جميعا من الفقروالمرض والجهل .

عدنا إلى الدراسة بعد العدوان، وبدأ ينفتح الجديد في أدب الرواية والمسرح والقصة القصيرة والنقد وآخذت أتعرف على ألوان جديدة من الفكر السياسي والاجتماعي وأخذت أتابع باهتمام قضايا النضال الوطني والقومي وحرب فيتنام ومشاكل التفرقة العنصرية فى أمريكا وأفريقيا .. وكنت أتردد على الندوات الأدبية أسمع وأرى وأتعرف على الكُتاب والنقاد وعلى دور الأدب والفن والثقافة القومية في بناء مجتمع أفضل،  بل شاركت مشاركة فعالة على مدى سنتين في تنظيم برامج ندوة ناجي التي كانت تعقد في بيت محمد ناجي ويرأسها أساتذى الدكتور شوقي السكري، وكثيرًا ما قمت بدعوة الشعراء لإلقاء أشعارهم ودعوة المؤلفين لمناقشة كتبهم.

بين الأدب الحقيقي وأدب الدعايا

وفي هذه الفترة التي قرأت فيها لشكسبير ومارلو وماثيو ارنولد و ت س اليوت، تعرفت على الفرق بين الأدب الحقيقي وأدب الدعاية الأدب الحقيقي يبني الأنسان، ويؤكد حريته ويساهم في صياغة رؤيته لقيم العدل والخير والجمال.

أمّا أدب الدعاية فهو أدب سطحي غوغائي كل مهمته هو الترويج لأفكار السلطة الحاكمة والطبقات المهيمنة،  وهذا النوع لا يشبع تطلعات الإنسان الروحية والعقلية ولا يسهم أبدا في قضايا التعليم والتربية – وهو سمة من سمات التخلف الثقافي والاجتماعي في المجتمعات التي يحكمها العسكر أو تسيطر عليها الديكتاتورية.

كتبت في هذه المرحلة بعض القصص القصيرة، كما كتبت بعض قصائد الشعر،  ولم أهتم بالنشر أبدًا إلا بعد التخرج إذ نشرت في 23 ديسمبر 1961 بجريدة وطني أول قصيدة عن تحرير القناة وكانت من الشعر التقليدي الجهير الصوت.

وكتبت عن ثورة الجزائر وثورة اليمن ونددت بصفقة الأسلحة الألمانية لإسرائيل في قصيدة من الشعر العامي،  وإلى جانب ذلك كتبت الأشعار والأغاني العاطفية التي أقرأها في الندوات والاجتماعات الخاصة مع أصدقائي،  ولكن لم أعتبر نفسي شاعرًا ولم أرضى عن مستوى شعري حتى وأن رضي عنه البعض وأخذت أهتم بالأشكال الأدبية الأخرى وبخاصة المسرحيات العالمية وأتابع الجديد وبدأ الاهتمام بمسرح بريخت في مصر فأخذت أقرأ أعماله وترجمت عنه كتابًا لأستاذ بجامعة كمبريدج هو رونالد جراي؛ وهو دراسة موضوعية جادة لأعمال” بريخت” ونظرية المسرح الملحمي كتابة وإخراجا.

ولابد أن اعترف أن قصة نضال” بريخت” من أجل مسرح جديد يتناول قضايا الإنسان المعاصر قد بهرتني فيها مواجهته للديكتاتورية النازية وسخريته من بيروقراطية الحزب الشيوعي واحتقاره للمجتمع الرأسمالي الأمريكي وتطلعه لعالم أفضل يسود فيه العدل والحرية.

سلمت الترجمة لدار النشر 1965م وصدر الكتاب سنة 1972. نقلت لأحدى مدارس الجيزة في خريف .1967. والتحقت في 1968 بأول دفعة للدراسات العليا بمعهد الفنون المسرحية بأكاديمية الفنون وحصلت على الدبلوم سنة 1970 وكان مع صبرى حافظ و سمير عبد الباقى ، كنا الثلاثة كل أفراد الدفعة.

كانت خطة الدكتور ثروت عكاشة من الدراسات العليا التي كان يشرف عليها الدكتور مصطفى سويف هو تخريج كوادر مؤهلة جيدا لتكون هيئة التدريس لمعاهد الأكاديمية، ولكن حدث تغير سياسي 1970 بتولى السادات حكم مصر، وجاء إلى الأكادمية رشاد رشدي ليبدء عهد الشللية كعادته وقدمت مشروع لدراسة مسرح الفريد فرج فرفض فقررت ترك الأكاديمية.

لم أيأس وأخذت انشر مقالاتي النقدية بمجلة المسرح، وفى نفس الوقت فكرت في كتابة مسرحية تتناول صراعنا مع الصهيونية في إطار تاريخي يصلح لمخاطبة الرأي العام العالمي الذي يجب أن يعرف هذا العدوان وأبعاده ضدنا وضد الإنسانية عموما.

وهنا اتجه ذهني إلى موضوع وثيقة التبرئة التي أصدرها الفاتيكان سنة 1966 لتبرئة اليهود من دم المسيح.

وثيقة تبرئة اليهود من دم المسيح وعلاقتها بمسرحية القضية

كان غرض اليهود من هذه التبرئة هو التخلص من النصوص التي تتردد في كنائس الغرب وتصب اللعنة على اليهود لأنهم قتلة المسيح وبإزالة هذه النصوص المعادية فأنهم يضمون تعاطف الأجيال الناشئة معهم حتى تنفتح لهم أبواب المعونات على مصاريعها لتدعيم إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات.

وعارضت الكنيسة المصرية الوثيقة ووقفت الصحافة المصرية في عهد عبد الناصر ضد هذه التبرئة؛ لأن مقاصدها سياسية واضحة لخدمة إسرائيل وتأملت الأمر جيدًا، وكتبت مسرحية القضية لأضع الجريمة الجديدة جريمة اغتصاب فلسطين أمام طلب التبرئة لأكشف عن هذا التناقض ، كيف تجوز تبرئتهم وهم يرتكبون المجازر كل يوم وكما يقول الراوي: فالجريمة

المستمرة هي موضوع القضية والمحاكمة ما انتهتش لكن العدالة جاية.

وقدمتها للمسرح القومي سنة 1973 وتحمس لها المخرج سمير العصفوري وممثلوا مسرح الطليعة وطلب من هيئة المسرح الموافقة على إنتاجها .

المسرحية تقدم فيضًا من الكشف المستمر لبذور التآمر اليهودي ضد أنبياء الله، المسيح ومحمد كما تكشف عن جذور الإرهاب الصهيوني ومظاهره في العدوان على شعوبنا العربية في فلسطين والجولان وسيناء.

 

أنها رؤية مسيحية ورؤية وطنية قومية في آن واحد تكشف أن إسرائيل هي المرض وهي السرطان الذي يجب علينا أن نحاربه ونقضي عليه.

 خصومته مع رشاد رشدي

ظهر “رشاد رشدي” ليعترض طريقي في المسرح أيضًا، واستخدم نفوذه لتمرير مسرحيته حبيبتى شامينة ” التي كانت تروج لفكر السادات وتمهد للصلح مع إسرائيل.

تشير المسرحية من خلال الرمز شامينة ” إلى أن فلسطين قد اغتبصت عن طريق الصدفة وأن أخوة شامينة قد باعوها لأبناء سليمان أى أن العرب باعوا فلسطين، وقد سقطت المسرحية سقوطًا ذريعًا .

كما أنها عرضت في المغرب فهاجمها الجمهور المغربي وضربوا الممثلين بالبيض والطماطم،  ولا زالت نقطة سوداء في تاريخ المسرح وتاريخ الفنان سمير العصفوري، ونتيجة لهذا قبرت مسرحيتي أجل عمل مدسوس وفكر مغشوش وهكذا أضاع على رشاد رشدي فرصة الوصول إلى خشبة المسرح كما أضاع على حقى في وظيفة مدرس بالأكاديمية من قبل ذلك، وإن دل هذا على شئ فإنما يدل على قوة الفساد المستشري في حياتنا السياسية والاجتماعية والثقافية في وقت واحد وفي وجه هذا الفساد كانت معركتي وسوف تظل مهما كلفني الأمر من تضحيات وهروبًا من هذا الإحباط استقلت من وزارة التربية والتعليم سنة 1978 وتعاقدت على العمل في ليبيا حيث قضيت ست سنوات في التدريس بمدرسة بنغازى الثانوية ومنذ عام 1985 وأنا أقوم بتدريس اللغة الإنجليزية بجامعة القاهرة منتدبًا حتى الآن .

مؤلفاته

أولا: الدراسات النقدية

1ـ المسرح وقضايا الحرية صدر عن الهيئة العامة للكتاب 1948م .

2ـ قضايا الإبداع والنقد صدر عن  الهيئة العامة للكتاب 1986م .

3ـ أمل دنقل أمير شعراء الرفض صادر عن المركز القومي للإبداع 1988م .

4ـ ابن سيناء القرن العشرين ( جراح العظام ـ محمد كامل حسين ) 1988.

5ـ لويس عوض ومعاركه الأدبية  صدر عن الهيئة العامة للكتاب 1995م .

6ـ صدام الأصالة والمعاصرة لويس شكر صدر عن كتاب الأهالي 1998م.

7ـ لطائف الذخيرة وطرائف الجزيرة لابن مماته تحقيق وتقديم صدر عام 2000.

8ـ حنين ابن إسحاق وعصر الترجمة العربيةصدر عن  المجلس الأعلى للثقافة 2006.

9ـ بطرس بطرس غالي وحلم المدينة الفاضلة صدر عن دار الشروق 2010م.

10ـ شخصيات لها تاريخ صدر عن  الهيئة العامة للكتاب 2014م.

11ـ دراسات في النقد والمسرح صدر عن الهيئة العامة للكتاب 2019م.

12ـ قراءات ومراجعات نقدية منشور في مكتبة العبيكان الرقمية 2020م.

إقرأ أيضا
أسوان

13ـ الفريد فرج سندباد المسرح العربي منشور في مكتبة العبيكان الرقمية 2021م.

ثانيًا: المسرحيات

1ـ مسرحية القضية صدرت عن الهيئة العامة للكتاب عام 1978م .

2ـ مسرحية المجنونة صدرت عن الهيئة العامة للكتاب 1988م .

3ـ مسرحية لقاء على القنال نُشرت في مجلة آفاق المسرح 1999م.

4ـ مسرحية مأساة طبيب الخليفة نُشرت في مجلة مسرحنا 2014 العدد 361 ، ثم نشرت في كتاب دار يوحنا الحبيب 2016م.

5ـ مسرحية عيال وفيران كوميديا عائلية تحت  الطبع ـ حتى تاريخه ـ .

6ـ مسرحية الفلفوس صدرت عن دار يوحنا 2020م .

الترجمات

1ـ بريخت صدرت عن الهيئة العامة للكتاب 1972م .

2ـ ترجمة عشرين مدخلًا في الموسوعة العربية العالمية مؤسسة نشر الموسوعه بالسعودية. 1996م.

3ـ  الحب عند الفرنسيين مجلة الهلال ع مايو ويونيو 1977م

4ـ الأسد والجوهرة تأليف وول شوينكا – المسرح العالمي للكويت 1997م

5ـ القديس مرقس وتأسيس كنيسة الأسكندرية الهيئة العامة للكتاب 1999م .

فرانز كافكا تأليف رونالد – جراي المشروع القومي للترجمة 2000م .

6ـ محاكمة سقراط – تأليف أى إف .ستون المشروع القومي للترجمة 2001 م.

7ـ العصر الذهبي للإسكندرية تأليف جون مارلو – المشروع القومي للترجمة 2002 .

7ـ ثلاث مسرحيات لشوينكا؛ الموت وفارس الملك عابدات باخوس والسلالة القوية المشروع القومي للترجمة 2004م .

8ـ  كيف نقرأ ولماذا تأليف هارولد بلوم المركز القومي للترجمة 2010 -3

9ـ  تتمسكن حتى تتمكن ، تأليف: أوليفر جولد سميث المركز القومي للترجمة 2010 م.

10 ـ مدرسة الفضائح تأليف ريتشارد -شريدان المركز القومي 2011 م.

11ـ هذه حال الدنيا تأليف وليم كونجريف – المركز القومي 2012م .

12ـ مذكرات سجين تأليف وول شوينكا – المركز القومي للترجمة 2013م.

13ـ بریخت رجل المسرح تأليف رونالد: جراي، المركز القومي للترجمة 2014

14ـ  الأسطورة والأدب والعالم الأفريقي  تأليف وول شوينكا المركز القومي للترجمة 2014 2012.

15ـ القديس مرقس وتأسيس كنيسة الأسكندرية الهيئة المصرية العامة للكتاب.

[1] : مقابلة مع الكاتب عبر تطبيق زوم بتاريخ  25 نوفمبر 2022م

الكاتب

  • نسيم مجلي مي محمد المرسي

    مي محمد المرسي صحافية مهتمة بالتحقيقات الإنسانية، عملت بالعديد من المؤسسات الصحافية، من بينهم المصري اليوم، وإعلام دوت أورج ، وموقع المواطن ، وجريدة بلدنا اليوم ، وغيرهم .

    كاتب ذهبي له اكثر من 500+ مقال






ما هو انطباعك؟
أحببته
0
أحزنني
0
أعجبني
0
أغضبني
0
هاهاها
0
واااو
0


Slide
Slide
Slide
Slide
Slide
Slide
‫إظهار التعليقات (2)

أكتب تعليقك

Your email address will not be published.







حقوق الملكية والتشغيل © 2022   كافه الحقوق محفوظة
موقع إلكتروني متخصص .. يلقي حجرا في مياه راكدة

error: © غير مسموح , حقوق النشر محفوظة لـ الميزان