على مدار العام الذي مضى ومنذ بداية انتشار فيروس كورونا المستجد الذي لم يفرق بين…

أبيوسف وويجز و مروان موسى وغيرهم كشاهين العبقري و الجوكر و حمورابي وعفروتو يمثلون ألوانًا متباينة حققت نجاحًا وغيرت صورة الغناء في مصر وتعكس تطور حالة السماع في مصر باعتبارها معبرة عن أحاسيسهم وطموحاتهم وكذلك مشاكلهم خلال فترات زمنية مختلفة

حل مع الثنائي أطفالهما في البرنامج الذي تبثه فضائية DMC حيث أوضحت علا رشدي أنها حملت بعد زواجها بشهرين فقط وأن زوجها الفنان أحمد داوود كان متحمسًا للحمل وإنجاب الأطفال وتحول تحمسه إلى خوف لأنه لم يدرك في البداية أن إنجاب الأطفال مسؤولية كبيرة. 

مقدمة غريبة ومستفزة بدأت بها الإعلامية مي حلمي إحدى حلقات برنامج “الحكم” الذي تقدمه على قناة الحدث و لكم أن تتخيلوا أن هذه الطريقة هي التي استقبلت بها ضيفها الكابتن جمال عبد الحميد ذات مرة!.

بعد صراع متبادل بين أبناء الفنان الشعبي الراحل شعبان عبد الرحيم ومطربة لبنانية تدعى “منار”…

يا بركة عاشورا وفوق وش الفطورة بالجوز وبالطورا يا عم يابو قورة ع الأخ العزيز اللي بيسحبنا معيز ويفوتنا في مهاميز

بالطبع خان تامر أمين التعبير لأنه اختص مناطق جغرافية بعينها لكنه ألقى الضوء على فئة ضعيفة تستحق اهتمام مفالقاصرات العاملات في المنازل بمصر يواجهن الكثير من الإهانات في ظل غياب حقوقهن فققبل أن يتحدث البرلماني الصعيدي مدافعًا عن الصعيد فقط عليه أن يتذكر أن تامر أمين أصاب كما أخطأ.

مبرراً ذلك بأنه نتيجة “العنصرية والجحود في قلوب المؤمنين”و بعد أسابيع قليلة من إعلانه الاعتزال بسبب “الاكتئاب والرغبة في الانتحار” وبعد الافراج عن شادي سرور برز اسمه مرة أخرى على محركات البحث.

تقول إحدى المشاركات في المبادرة للميزان:” سمعنا أنا وصديقاتي بعد بدأنا في قيادة الدراجات منذ فترة وجود هذه البوستات على وسائل التواصل الاجتماعي وهي عبارة عن هجوم باسم العادات والتقاليد في أسوان