أنا غير سعيد .. أنا راضي تمامًا .. لماذا اختلف عبد القدوس مع محفوظ في نظرتهم حول أعمالهم السينمائية؟
“أنا وعلى الرغم من أن قصصي تكون ناجحة سينمائيًا إلا أنني أكون الوحيد الذي لا يفرح بنجاحها، لوجود هذه التغييرات في الواقع”
قالت إحدهن لصديقة لها : – أنا اشتريت شفاطة كهربائية علشان استعملها بدال المقشة، فقالت صديقتها: – طيب وحاتضربي البيه جوزك بإيه؟
خدعنا جميعًا وهرب وتسبب في خراب بيوتنا
فلم أشعر إلا وامرأة تلبس الملاءة اللف تتقدم بحنو وعطف، وتعرض علي بعض الحلوى ثم تعطيني منها قطعتين من الشكولاتة، ووقعت الحادثة
وقال : استلهمت اللحن الموسيقي من صوت بائع متجول !
تقول المصادر أن أول حالة أوردر دليفري كانت في إيطاليا تحديدا في عام 1889
لم تكن كراسات الأوتوجراف كافية لعدد المعجبين .. فلجأ البعض لحلول مبتكرة
كان لتدخل “العاصفة الرملية الهائلة” أثرًا عظيمًا لتصحيح الأوضاع
واستخدمت بعض الشركات المُنتجة رسم صور بطل الفيلم على علب الكبريت التي توزع في المحلات المجاورة للسينما !
وكأن البشرية لم تخترع السيارة ولا الطائرة ولا السفينة !