التخت

يا أهل الفن شوية ذمة

روبي
روبي .. عجبًا لنشازٍ قتال عجبا

خطفت روبي الأنظار لأول مرة في مشاهد قليلة في فيلم المخرج محمد أمين المثير للجدل…

عمر طاهر
عمر طاهر.. الألفة في كل عٍقد وكل مهنة

عند تقييم العقد الأول – العشر سنوات الأولى – من الألفية الثالثة سينمائيا سيبقى فيلم…

شيخ المنشدين محمد الفيومي .. الأزهري الذي جمع بين الغناء والإنشاد الديني

عُرف عن الشيخ محمد الفيومي حُسن المعشر وسُرعة البديهة، وكان محل حُب وحفاوة لدى الجميع،…

إيمان
إيمان أشهر شقراء في السينما المصرية.. وفخ التكرار والرتابة

على مسارح بيروت وقفت إليزابيت طوروس سركسيان أو ليز سركسيان، لتأدي أدوارها، بعدما تخرجت من…

يوسف بك وهبي
حوار يوسف بك وهبي وكرم مطاوع الذي يكشف كيف صرنا أسوأ

ومنذ ما يزيد من نصف قرن استضاف الإعلامي الكبيري وجدي الحكيم الفنان الراحل الكبير يوسف…

هادي الجيار .....................................وداعا هادي الجيار .. البطل الخفي
وداعا هادي الجيار .. البطل الخفي

يبدو الأقل سطوعاً بين رفاقه، تهتز جدران المسرح كلما أطلق أحدهم “إفيهاً” بينما ينزوي هو…

هادي الجيّار .. النبيذ الفاخر الذي رحل قبل أن نشربه

معتّق .. هكذا يقول الناس على الرجل الذي شرب مهنته حتى نضحت ، وهو تلخيص…

كيف نسمع الأغاني 1..سعد نبيهة ومصائب أخرى نعتذر عنها للكتاب

كيف نسمع الأغاني سلسلة مقالات نشارك بها القراء عن كيفية سماعنا لكلمات الأغاني، وكيف تؤثر على حالتنا الشعورية

إلى محمد رجب: أعدت الحارة الشعبية لأهلها بـ ضربة معلم وأصلحت ما أفسده “البلطجي”

أما مي سليم فتقدم دور ورد الفتاة الشعبية بشكل مميز ومقبول لدى الجمهور ولم يقدمها المسلسل كأقرانه بشكل لا يتوافق دائمًا مع فتاة من حي شعبي تبيع جسدها ليل نهار وتفتعل المشكلات وهو ما يقودنا إلى المحتوى الفارغ الذي يقدم الفتاة الشعبية على أنها عاهرة وبإيقاع مبتور

رانيا يوسف
إلى رامي يحيى حول تصريحات رانيا يوسف..لكل مقام مقال

إسراء سيف ترد على مقال الكاتب رامي يحيى ليه عيب استخدام آيات ربنا في الحوار حول المؤخرة؟