نتائج البحث عن: "وباء الكوليرا"

بيترو فازاي
“بيترو فازاي” قصة الأناركي المطارد الذي أسس تاريخ الإسعاف في مصر الحديثة

…تفشى وباء الكوليرا في الإسكنرية وكان بيترو حينها مقيمًا في شارع حمام الذهب بالعطارين، فنادى بتأسيس الرابطة الدولية للمساعدات الطبية الطارئة بالإسكندرية والتي كانت نواة تاريخ الإسعاف في مصر. كيف…

كاتبة
كاتبة في اسبانيا يتبين أنها ثلاثة رجال مجتمعين

…الذي فاز الجائزة ليس بلانكو. فهو كتاب إثارة تاريخي تقع احداثها في عام 1834 أثناء وباء الكوليرا عن القاتل المتسلسل يقتل الفتيات. صحفي وشرطي وامرأة شابة يجتمعون لمحاولة القبض عليه….

نشرة هنا أفريقيا.. العدد 10

…ويخشى السكان من انتشار وباء الكوليرا وتفشي الملاريا إذا استمرت الفيضانات. مظاهرات ضد محاكمة سونكو شهدت السنغال حالة من الإضطراب في الأسبوع الماضي مما يمكن وصفه انه انتفاضة جماهيرية ضد…

سيارة الإسعاف
من خيول الرومان إلى العربات المُطورة.. عن تاريخ نشأة وتطور سيارة الإسعاف

…أطقم طبية بأدوات مخصصة لمعالجة المصابين قبل الوصول إلى أقرب مستشفى ميداني . شكل سيارات الإسعاف أما عن ابتكار سيارة الإسعاف بمفهومها الحديث فقد عُرفت حينما تفشى وباء الكوليرا في…

الشارع
الشارع يؤذيني ويكلف الدولة مليارات وهندسة المناظر الطبيعية ليست رفاهية

…الطبيعية وهو الذي ذاع صيته في هذا المجال بعد تصميمه المساحات الخضراء بمحاكاة للطبيعة في سنترال بارك في نيويورك بعد سقوط الاف الضحايا بفعل وباء الكوليرا مما جعل الحكومة تستنتج…

أزمة المياه في فلسطين
“تحقيق” في أرض الزيتون.. الاحتلال يحبس المياه عن البشر والشجر

…وبينما كانت العيادات الصحية في غزة قبل الحصار الحالي قادرة على اكتشاف الأمراض المنقولة بالمياه، لكن الآن أصبح من الصعب أكتشاف الأمراض، وفي حالة ظهور وباء، فإن الاضطراب والنزوح الجماعي…

“الصدفة جعلته ثريًا” حكاية تاجر صوف صار عراب الزئبق الإيطالي

…وذائع الصيت بالنسبة للزئبق. توكسانا الآن في سنة 1848 كان هناك وباء الكوليرا في قرية توسكانا وبسبب ذلك الوباء ترك أحد تجار الصوف القرية ليبحث عن مكانٍ آخر وسلك طريقًا…

المساعدات المصرية
دبلوماسية المساعدات .. كيف نجحت السياسة الخارجية المصرية بالأزمات

…معنا زمن الكوليرا فساعدناهم على كورونا .. دول العالم: مصر أنقذتنا كما تعزز مصر من خلال تكثيف مساعداتها الإنسانية دورها الريادى فى المنطقة، من خلال بناء جسور الثقة بينها وبين…