نتائج البحث عن: "الحلال"

كفر متبول في كفر الشيخ
“أعنف من حريق القاهرة” قصة احتراق كفر متبول في كفر الشيخ عام 1947م

…وتخرج السنبلة من الحبة وتستأنف جهادها في سبيل الرزق الحلال».[2] اقرأ أيضًا حريق لندن .. الحادث الأغرب تاريخيًا وقصة 72 ساعة اشتعال بسبب “فرن عيش” الصحفي سعيد عبده علق على…

الحياة
الحياة كفيلم بورنو!

…عن لقاء حميم).. لا أتحدث هنا بمنطق توخي الحلال وحذر الحرام، ولو تحدثت هكذا لم يعبني الحديث قط، لكنني أتحدث بمنطق آخر، بينته، وأرجو أن يكون في قبضة القارئ النبيه!…

سبع أغنيات
سبع أغنيات جريئة كسرت تابوهات المجتمع العربي

…عندما تضطر إلي الكذب وتعرف الحلال من الحرام وتقف أمام المرأة كثيرًا، ولا تفضل النوم مبكرًا وتحب مشاهد الغرام في الأفلام وتبكي مع أبطالها وأحيانا تبكي قبل أن تنام. وبالطبع…

الانتحار
عن الانتحار “قد يكون عالمكم جميلا.. لكن ليس لي”

…على كل من يقرأ هذه الكلمات أن يقطع عهداً مع نفسه أنه عندما يجد شخصا يعاني من حالة يأس أو اكتئاب لا يحدثه عن جمال الحياة، أو عن الحلال والحرام،…

رجال الدين
عتلة التدين وعجلة التطور

…بوصفه منجز علمي/طبي كبير غالبية المسلمين فكروا في نقطة الحلال والحرام، ده مش لإنهم مجانين ولا سطحيين ولا أي حاجة.. إنما ببساطة لإنهم متدينين، أو بمعنى أدق نفوذ الدين في…

المهن التي تحمل سمعة “مش ولا بُد” في مصر

…ويجب التعامل مع المهن عمومًأ بأنها وسيلة لأكل العيش الحلال، ولا يضير ممرضة مكافحة نظيرتها الشمال، ولا يضير المحام المحترم نظيرة النصاب، ولا ينعم موظف نصاب بالسمعة النظيفة صعودًا علي…

ضل راجل
ضل راجل .. قطعة من الواقعية على أرض الدراما

…فاروق الذي يجلس في غرفة المدرسين ، وهي شخصية تجدها في كل مدرسة تقريبًا ، ذلك الذي يولّي نفسه مسئول الحلال والحرام في كل الزملاء تقر يبًا .. وتلك المواضيع…

محمود عبد العزيز
ذكريات عن موهبة محمود عبد العزيز

…، كان صادقا ، كما أن شاهدت له بعد وفاته مسلسل جبل الحلال وكان يبدع في أداء شخصية أبو هيبة. إننا أمام ممثل حقيقي رفض أن يكون بديلا لحسين فهمي…

مقال مي محمد المرسي
إلى زميلتي مي محمد المرسي .. إليكي توضيح المرام فيما وقع فيه مقالك من أوهام

…تكشف وجهها آثمة وأن وجه المرأة كفرجها على الرغم من أنه لا يوجد أحد من أهل العلم من المذاهب الأربعة قال بهذه الأراء . الوهابية ومنهجهم لا يفرقون بين الحلال

التأمينات
يوم في التأمينات بعد ميكنة الألفينات

لأني من حوالي عشرين سنة وأكتر فقدت أعصابي على موظف بيطبق لوايح عبثية، في موقف جنوني لولا تدخل ولاد الحلال ووجود ظابط رحيم إحتواني كان زماني ضيف مع مدام راوية…