محمد فهمي سلامة
لم تكن كراسات الأوتوجراف كافية لعدد المعجبين .. فلجأ البعض لحلول مبتكرة
كان لتدخل “العاصفة الرملية الهائلة” أثرًا عظيمًا لتصحيح الأوضاع
واستخدمت بعض الشركات المُنتجة رسم صور بطل الفيلم على علب الكبريت التي توزع في المحلات المجاورة للسينما !
وكأن البشرية لم تخترع السيارة ولا الطائرة ولا السفينة !
“أريد أن تسمح لي القوانين العامة وآداب السلوك بصفعهم حتى لو كلفتني هذه الصفعات آلاف الجنيهات!”
هل يسخرون من “إتيكيت أكل العنب” أم من “الإتيكيت” عمومًا؟
“هنا يكمن الوجه السئ لسياسة المجلات المصورة ودور النشر للكتب البولوسية لإظهار القَتَلة على إنهم أبطال ذو طابع خاص”
ثلاثة خطوات للتخلص من الضغط النفسي الناجم عن قراءة الأخبار السيئة يوميًا
كيف كان صراع الأهلي والزمالك ممتدًا حتى بالأوساط الثقافية؟