سلمى حايك تكشف أنها تعيش في بيت مخيف جدًا، وتعمل مقالب في أسرتها بلا رحمة

“أحب أن أخيفهم جدًأ”…….ظهرت سلمى حايك في برنامج تليفزيوني الاثنين الماضي وتحدثت عن خبرتها في العيش في بيت مسكون

تحدثت سلمى حايك عن منزلها الذي تقيم فيه حاليًا، والذي انتقلت إليه مؤخرًا، والذي اكتشفت أنه مسكون بالأشباح والعفاريت، وبعد فترة قررت أن تتكيف وتتعامل مع هذه الأزمة.

وتحدثت عن حبها وولعها في إخافة أصدقاءها وأسرتها، وناقشتها المذيعة في ولعها وحبها في عمل المقالب وإخافة المقربين منها وأحباءها.

سلمى حايك أخبرت المذيعة أن منزلها هدأت فيه الأشياء الغريبة التي كانت تحدث من قبل، وقالت إنه كان مسكون بالعفاريت، فإنه لم يعد كما كان من قبل.

وعلى الرغم من أن نجمة فيلم فريدا لم ترى أشباح، إلا أنها أوضحت أن أسرتها عانت من ظواهر غريبة.

: “إنني لم أرى شيء ولكن هناك أشياء تحدث وحدها، فالبيانو يعزف دون أن يقترب منه أحد، أو يصعد إلى الطابق الثالث، الأضواء تشتعل وتطفئ وحدها، والنوافذ تفتح وتغلق وحدها”.

وقالت حايك أنها تأخذ الأحداث بقليل من الحذر، ثم قالت عن الشبح الرئيسي: ” على ما أظن أنه مخمور”.

ثم ذكرت أنها أخذت الأمور على عاتقها، وبحثت عن وسيلة تخلص بها المنزل من الأرواح، أو على الأقل تخفف من حدة مخاوف أحبائها.

: “لقد أخبرت أسرتي أنني سأحضر شخص ما، حتى وإن كان الأمر غير حقيقي، على الأٌقل ربما يشعرون نفسيًا أن الأمر انتهى”.

وأشارت سلمى حايك إلى أنها لا ترغب في أي طقوس بدائية، وأنها أخبرت الوسيط: “لا تجلب أرجل أو رؤوس دجاج، ولا تحضر أي حيوانات ميتة إلى منزلي”.

ثم قالت إن مخاوف أسرتها أصبحت أكبر وأسوء لأنهم وجدوا حوالي 20 شبح.

عندما شعرت ابنة الفنانة بالقلق من ظهور أشياء غريبة في المنزل، أشار الوسيط أنه تحدث إلى روح راهبة، وأنها أخبرته أنها لا تريد أن تغادر المنزل، وأخبر ابنتها أن الروح موجودة في البيت من قبلها، وأن أخلاقها كريمة حيث لم تطلب منه أن يطردها (الأبنة).

وأضافت حايك أن الوسيط أخبرها ان الروح لديها مشاعر طيبة، وأنها باقية.

ثم قالت الفنانة أنها اكتشفت أنها مولعة بإثارة الرعب في نفوس أحباءها وأسرتها وعمل المقالب فيهم: “لابد وأن أعترف إنني أحب أن أخيفهم، ولكني لا أحبهم يخيفوني”.

وطلبت منها المذيعة أن تحكي إحدى مقالبها معهم فقالت: “انتظرهم خارج الحمام، وبخاصة الحمامات في الأماكن العامة، عندما نكون في الخارج نتناول العشاء، وعندما يذهب أحدهم إلى الحمام، أذهب وراءه وأنتظره خلف الباب، لأنهم لا يتوقعون ذلك”,

وقالت حايك إن هذه الطريقة واحدة من الطرق التي تخيفهم بها على الرغم من أنها قد تكون خطر.

: “لابد وأن تفعل ذلك وهم خارجين من الحمام وأحذر أن يكون أحد عارٍ، أو بمنشفة، فسهل أن يقع، وقد تتسبب في قتله.

المصدر

إقرأ أيضاً

بعد إعادة فتح قضية سعد المجرد.. مشاهير اتهموا في قضايا تحرش واغتصاب والقائمة لا تخلوا من النساء