عادل أدهم
١٣ مارس ١٩٩٤، كنت مازلت طالبا في الكلية الحربية في السنة النهائية يسعده بوستر معلق…
منذ ما يقرب من 13 عاما كنت اجلس مع صديق وتطرق بنا الحديث عن الفن…
-
الدحيح وفخ المركزية العروبية
-
“تصوير الجنازات” أهميته للذاكرة وحل للتعامل مع مهازله في الصحافة
-
المخرج حلمي رفلة وأيامه الأخيرة “مات في الغربة وتأخر دفنه أيامًا”
-
بعد رحيل صلاح السعدني…من تبقى من الفنانين صاحب ثقافة؟
-
السرب .. كيف كان حال الشارع المصري عند لحظة القصاص للأقباط في ليبيا؟
-
غادة عبد الرازق التي كسرت تابوه أن المرض النفسي عار
-
كيف كسرت المهندسة الفضائية جوديث لوف كوهين الحواجز وساعدت في إنقاذ أبولو 13؟
-
ماذا حدث لثروة عائلة فاندربيلت؟
-
صلاح السعدني.. واللعب من أجل المتعة
-
عندما كاد إلفيس أن يسبب ضربة شمس لطاقمه محاولًا إثبات أن لديه قوى خارقة
-
خُذ عندك .. “شيخ يشرب الحشيش” قبل الصعود للمنبر .. و”المسيح” مات في حادث سير!
-
المجلات الجنسية والصراع الثقاقي .. جولة على أرصفة القاهرة في مطلع الألفية
-
فيلم كابوريا .. السباحة في المياه المالحة
-
الجاسوسية في عهد الرسول ولحظات من الدهشة
-
مراهق ألماني يترك منزل والديه ليعيش حصريًا في القطارات لمدة عام ونصف
-
إنجي أفلاطون .. أيقونة نسوية رسمت لوحاتها من داخل السجن
-
أغرب الوظائف في العالم .. تعرف عليها
-
كيف نجيب على أسئلة الأطفال الحرجة بشأن السماء والغيوب؟
-
امرأة تسمم زميلة حامل لمنع زيادة العبء العملي الناتج عن إجازة الوضع
-
هل يحق للممثل رفض المشاهد الجريئة؟
