رئيس مجلس الادارة: رشا الشامي
رئيس التحرير: أسامة الشاذلي

همتك معانا نعدل الكفة
107   مشاهدة  

أرسسيو بيرموديز وجوناثان لوفيت.. وفيات بشعة وقعت بسبب الكائنات الفضائية

الكائنات الفضائية


على مر السنين، كانت هناك ادعاءات لا حصر لها بمشاهدة الكائنات الفضائية، وقيامهم باختطاف لبشر، بعضها كان يبدو صادقًا للغاية، والبعض الآخر يظهر تمامًا أنه خدعة، ولكن بعض تلك الحوادث انتهت بوفاة البشر بطريقة غامضة للغاية، قد تؤكد فعلًا حقيقة وجود تلك الكائنات الفضائية الغامضة.

جوناثان لوفيت

الكائنات الفضائية
مكان موت جوناثان لوفيت

من المحتمل أن يكون هذا الحادث أحد أغرب الروايات لوفاة ناجمة عن مواجهة مزعومة مع كائنات فضائية غامضة، حدثت الواقعة في مارس 1956م، عندما كان الرقيب جوناثان لوفيت والرائد ويليام كننغهام في مهمة للبحث عن الحطام بعد اختبار صاروخ في نيو مكسيكو، وادعى كننغهام أن لوفيت ذهب للبحث في الكثبان الرملية الصغيرة عندما بدأ فجأة بالصراخ، وحين اتجه كننغهام نحو الصوت رأى طبقًا فضيًا يحوم فوقه، والأكثر غرابة من ذلك، أن كائنًا مثل ثعبان ضخم كان يتدلى من المركبة ولف نفسه حول لوفيت، وسحبه على متنها، اعتقد الكثيرون أن لوفيت قد قُتل ببساطة على يد كننغهام ثم اختلق تلك القصة العجيبة، كان ذلك ممكنًا حتى تم اكتشاف جثة لوفيت بعد ثلاثة أيام، والتي كانت مشوهة بالكامل، حيث تمت إزالة عينيه ولسانه وتصفية جسده بالكامل من الدم، بالإضافة إلى العديد من التشوهات المروعة الأخرى.

أرسسيو بيرموديز

هضبة منزل أرسسيو بيرموديز
هضبة منزل أرسسيو بيرموديز

في يوم من أيام يوليو 1969م، سمع أرسسيو بيرموديز البالغ من العمر 54 عامًا، صوت أطفاله وهم يصرخون بشدة في فناء منزلهم، الواقع في منطقة أنولايما، كولومبيا، وهرع أرسسيو على الفور لرؤية ما يحدث، وشهد طبقًا ضخمًا متوهجًا أعلى المنزل، واقترب أرسسيو من ذلك الجسم الغريب في محاولة اكتشاف ماهيته، ولكنه صرخ فجأة عندما شاهد مخلوقًا غريبًا يقف في القبة زجاجية موجودة في المركبة، وقام ذلك المخلوق بتسليط ضوء على أرسسيو، وبعدها أقلعت المركبة في لحظة واختفت من أمام الأنظار، وبعد أقل من 48 ساعة، مرض أرسسيو بشدة، وظهرت عليه عدة أعراض مختلفة وغريبة، مثل الغثيان والقيء المستمر، وتغطى كامل جسده ببقع زرقاء مرعبة، ولم تنخفض درجة حرارته بأي شكل، وحاول الأطباء معرفة سبب تعبه أو تشخيص مرضه، ولكنهم فشلوا في ذلك، ومات أرسسيو بعد أقل من أسبوع من تسليط ذلك الضوء عليه.






ما هو انطباعك؟
أحببته
0
أحزنني
0
أعجبني
0
أغضبني
0
هاهاها
0
واااو
0


Slide
Slide
Slide
Slide
Slide
Slide
‫إظهار التعليقات (2)

أكتب تعليقك

Your email address will not be published.







حقوق الملكية والتشغيل © 2022   كافه الحقوق محفوظة
موقع إلكتروني متخصص .. يلقي حجرا في مياه راكدة

error: © غير مسموح , حقوق النشر محفوظة لـ الميزان